الجزيرة الرياضية-عُيّن الفرنسي جيرار هوييه رئيساً لفريق العمل الفني والإنكليزي ريك بيري رئيساَ لفريق العمل الإداري اللذين تم اعتمادها من قبل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير سلطان بن فهد لتطوير أداء المنتخبات السعودية بمختلف الفئات العمرية.
وقدم رئيس فريق عمل تطوير المنتخبات السعودية الأمير نواف بن فيصل نائب رئيس الإتحاد السعودي لكرة القدم، الخطة التي توصل إليها مع فريقه إلى الأمير سلطان فتم اعتمادها وهي تقضي بتعيين فريقي عمل فني يختص ببرنامج تطوير المنتخبات الوطنية واللاعبين وتطوير المدربين، وإداري يختص بدراسة وضع المسابقات الوطنية وأداء الأندية وتحديداً في درجتي الناشئين والشباب.
وسيقوم فريقا العمل بدراسة الوضع القائم وجمع المعلومات وتحليلها ودراستها ووضع الحلول والتصورات والخطط المستقبلية وطريقة تنفيذها ومتابعة الأداء بعد إقرار الخطة وقياس معدلات تطور الأداء.
وتقرر أن يرأس الجانب الفني كمستشار، الفرنسي جيرار هوييه لما يتمتع به من خبرة دولية مميزة وسجل حافل بالإنجازات والنجاحات إذ يعمل حالياً مديراً للشؤون الفنية في الاتحاد الفرنسي، وكان المسؤول عن الملف الفني الخاص بإعادة تأهيل المنتخب الفرنسي الذي أحرز كأس العالم عام 1998، إضافة إلى انجازاته الأوروبية مع منتخب شباب فرنسا (دون 20 عاماً) والمحلية مع فريق ليون، وكذلك مع فريق ليفربول على الصعيدين الأوروبي والإنكليزي.
واختير الإنكليزي ريك بيري، من نفس المنطلق، ليكون رئيساً للجانب الإداري لما له من خبرة دولية مميزة وسجل حافل بالإنجازات والنجاحات إذ كان مسؤولا ًعن إعادة تشكيل الدوري الإنكليزي الممتاز ثم أصبح الرئيس التنفيذي لمسابقة الدوري من 1991 إلى 1997، ثم الرئيس التنفيذي لنادي ليفربول من 1997 إلى 2009.
واعتبر الأمير نواف أن فريق العمل "هدفه أن يكون اللاعب السعودي المحور الأساس في عملية البناء الذي ترتكز عليه الخطة من خلال إنشاء نظام يغطي كافة المعايير والمقاييس للاعبين الشباب والهواة والمحترفين في السعودية، ومن خلال منهجية عمل تقوم على التقييم العام لفئة اللاعبين ما تحت 12 عاماً ويتدرج التقويم بعد ذلك على الفئات السنية وصولاً إلى الفريق الأول".
وأضاف: "سيتوزع العمل على مرحلتين هامتين متلازمتين الأولى مدتها من 3 إلى 4 أشهر وتعني بتجميع البيانات والمعلومات والإحصائيات عن كرة القدم السعودية، ومن ثم دراستها وتحليلها والوقوف على واقعها ووضع التوصيات وخطة العمل وتحديد الإطار الزمني.
وقدم رئيس فريق عمل تطوير المنتخبات السعودية الأمير نواف بن فيصل نائب رئيس الإتحاد السعودي لكرة القدم، الخطة التي توصل إليها مع فريقه إلى الأمير سلطان فتم اعتمادها وهي تقضي بتعيين فريقي عمل فني يختص ببرنامج تطوير المنتخبات الوطنية واللاعبين وتطوير المدربين، وإداري يختص بدراسة وضع المسابقات الوطنية وأداء الأندية وتحديداً في درجتي الناشئين والشباب.
وسيقوم فريقا العمل بدراسة الوضع القائم وجمع المعلومات وتحليلها ودراستها ووضع الحلول والتصورات والخطط المستقبلية وطريقة تنفيذها ومتابعة الأداء بعد إقرار الخطة وقياس معدلات تطور الأداء.
وتقرر أن يرأس الجانب الفني كمستشار، الفرنسي جيرار هوييه لما يتمتع به من خبرة دولية مميزة وسجل حافل بالإنجازات والنجاحات إذ يعمل حالياً مديراً للشؤون الفنية في الاتحاد الفرنسي، وكان المسؤول عن الملف الفني الخاص بإعادة تأهيل المنتخب الفرنسي الذي أحرز كأس العالم عام 1998، إضافة إلى انجازاته الأوروبية مع منتخب شباب فرنسا (دون 20 عاماً) والمحلية مع فريق ليون، وكذلك مع فريق ليفربول على الصعيدين الأوروبي والإنكليزي.
واختير الإنكليزي ريك بيري، من نفس المنطلق، ليكون رئيساً للجانب الإداري لما له من خبرة دولية مميزة وسجل حافل بالإنجازات والنجاحات إذ كان مسؤولا ًعن إعادة تشكيل الدوري الإنكليزي الممتاز ثم أصبح الرئيس التنفيذي لمسابقة الدوري من 1991 إلى 1997، ثم الرئيس التنفيذي لنادي ليفربول من 1997 إلى 2009.
واعتبر الأمير نواف أن فريق العمل "هدفه أن يكون اللاعب السعودي المحور الأساس في عملية البناء الذي ترتكز عليه الخطة من خلال إنشاء نظام يغطي كافة المعايير والمقاييس للاعبين الشباب والهواة والمحترفين في السعودية، ومن خلال منهجية عمل تقوم على التقييم العام لفئة اللاعبين ما تحت 12 عاماً ويتدرج التقويم بعد ذلك على الفئات السنية وصولاً إلى الفريق الأول".
وأضاف: "سيتوزع العمل على مرحلتين هامتين متلازمتين الأولى مدتها من 3 إلى 4 أشهر وتعني بتجميع البيانات والمعلومات والإحصائيات عن كرة القدم السعودية، ومن ثم دراستها وتحليلها والوقوف على واقعها ووضع التوصيات وخطة العمل وتحديد الإطار الزمني.