حقق فالنسيا فوزاً مهماً وغالياً وصعباً في نفس الوقت على حساب مضيفه أتلتيك بلباو استقر قوامه عند هدفين لهدف في اللقاء الذي أقيم بين الفريقين ضمن ختام اليوم الأول من الجولة السادسة من الليجا.
تقدم الخفافيش بهدف في الدقيقة 11 بواسطة أريتز أدوريث قبل أن يتمكن العائد فيثنتي رودريجيز من إحراز هدف الاطمئنان في الدقيقة 91 ولم يكن هدف جابيلوندو في الدقيقة 93 كافياً ليعود الضيوف بأي نقطة من ملعب الميستايا.
في الشوط الأول قدم فالنسيا أفضل شوط له على أرضه هذا الموسم، حيث حاصر ضيفه تماماً وشن العديد من الهجمات الخطيرة خصوصاً من الجبهة اليمنى التي تألق فيها بابلو هرنانديز الذي أشاع الرعب في هذه الجبهة.
ولم ينتظر اللوس تشي كثيراً ليتمكنوا من إدراك هدفهم الأول وذلك بعد عمل جماعي جميل جداً بين بابلو هرنانديز الذي تلقى تمريرة سولدادو فأعادها للأخير بكعبه ليتوغل سولدادو داخل المنطقة ويمر من خافي مارتينيز ليلعب كرة عرضية متوسطة القوة مرت من الحارس إيرايثوث ووجدت القناص أدوريث الذي أحرز هدفه الثالث في الليجا كلها من ضربات رأس.
رغم الضغط الهائل من فالنسيا طوال الشوط لم يتمكن من إضافة المزيد من الأهداف رغم الفرص التي أتيحت لسولدادو وأدوريث وماتا لينتهي الشوط الأول بدون حسم واضح من الخفافيش لنتيجة المباراة.
وضح أن لاعبي فالنسيا أخطأوا في حق أنفسهم بعدم حسم النتيجة وذلك بعد أن واجهوا فريقاً أجهز بدنياً منه لذلك وضحت الأفضلية الساحقة للضيوف في الشوط الثاني الذي أجرى فيه خواكين كاباروس تغييراً مهماً بإشراك الموهوب سوسايتا بدلاً من بابلو أوربايز.
كاد بلباو أن يدرك التعادل في أكثر من مناسبة عن طريق فرناندو يورينتي الخطير وجايثكا توكيرو البديل لكن دفاع فالنسيا صمد أمام الضغط المتواصل بالعرضيات قبل أن يكافئ بديلاً آخر لكن للخفافيش هو فيثنتي رودريديز العائد من الإصابة، يكافئ دفاعه على صموده ويحرز هدفاً ثانياً في الدقيقة 91 بعد هجمة مرتدة مرر له فيها البديل الآخر أليخاندرو دومينجيز كرة فموه بقدمه ليخرج الحارس إيرايثوث وإيراولا من اللعبة ويسدد في المرمى الخالي بيمناه محرزاً هدف التعزيز والاطمئنان.
وفي الوقت الذي كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، أعاد إيجور جابيلوندو ذكرى المغادر إلى اليوناين يستي بعد أن ناب عن الأعسر الرائع في تسديد ركلة حرة مباشرة في الدقيقة 93 ليسكنها شباك سيزار سانشيز الذي لم يستطع اللحاق بالكرة الدقيقة لكن ذلك لم يمنع فالنسيا من الظفر بالثلاث نقاط التي رفعت رصيده إلى 16 نقطة في المركز الأول بغض النظر عن نتائج الغد فيما بقى رصيد أتلتيك بلباو عند النقطة 7 بعد أن تلقى هزيمته الثانية على التوالي.
تقدم الخفافيش بهدف في الدقيقة 11 بواسطة أريتز أدوريث قبل أن يتمكن العائد فيثنتي رودريجيز من إحراز هدف الاطمئنان في الدقيقة 91 ولم يكن هدف جابيلوندو في الدقيقة 93 كافياً ليعود الضيوف بأي نقطة من ملعب الميستايا.
في الشوط الأول قدم فالنسيا أفضل شوط له على أرضه هذا الموسم، حيث حاصر ضيفه تماماً وشن العديد من الهجمات الخطيرة خصوصاً من الجبهة اليمنى التي تألق فيها بابلو هرنانديز الذي أشاع الرعب في هذه الجبهة.
ولم ينتظر اللوس تشي كثيراً ليتمكنوا من إدراك هدفهم الأول وذلك بعد عمل جماعي جميل جداً بين بابلو هرنانديز الذي تلقى تمريرة سولدادو فأعادها للأخير بكعبه ليتوغل سولدادو داخل المنطقة ويمر من خافي مارتينيز ليلعب كرة عرضية متوسطة القوة مرت من الحارس إيرايثوث ووجدت القناص أدوريث الذي أحرز هدفه الثالث في الليجا كلها من ضربات رأس.
رغم الضغط الهائل من فالنسيا طوال الشوط لم يتمكن من إضافة المزيد من الأهداف رغم الفرص التي أتيحت لسولدادو وأدوريث وماتا لينتهي الشوط الأول بدون حسم واضح من الخفافيش لنتيجة المباراة.
وضح أن لاعبي فالنسيا أخطأوا في حق أنفسهم بعدم حسم النتيجة وذلك بعد أن واجهوا فريقاً أجهز بدنياً منه لذلك وضحت الأفضلية الساحقة للضيوف في الشوط الثاني الذي أجرى فيه خواكين كاباروس تغييراً مهماً بإشراك الموهوب سوسايتا بدلاً من بابلو أوربايز.
كاد بلباو أن يدرك التعادل في أكثر من مناسبة عن طريق فرناندو يورينتي الخطير وجايثكا توكيرو البديل لكن دفاع فالنسيا صمد أمام الضغط المتواصل بالعرضيات قبل أن يكافئ بديلاً آخر لكن للخفافيش هو فيثنتي رودريديز العائد من الإصابة، يكافئ دفاعه على صموده ويحرز هدفاً ثانياً في الدقيقة 91 بعد هجمة مرتدة مرر له فيها البديل الآخر أليخاندرو دومينجيز كرة فموه بقدمه ليخرج الحارس إيرايثوث وإيراولا من اللعبة ويسدد في المرمى الخالي بيمناه محرزاً هدف التعزيز والاطمئنان.
وفي الوقت الذي كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، أعاد إيجور جابيلوندو ذكرى المغادر إلى اليوناين يستي بعد أن ناب عن الأعسر الرائع في تسديد ركلة حرة مباشرة في الدقيقة 93 ليسكنها شباك سيزار سانشيز الذي لم يستطع اللحاق بالكرة الدقيقة لكن ذلك لم يمنع فالنسيا من الظفر بالثلاث نقاط التي رفعت رصيده إلى 16 نقطة في المركز الأول بغض النظر عن نتائج الغد فيما بقى رصيد أتلتيك بلباو عند النقطة 7 بعد أن تلقى هزيمته الثانية على التوالي.