[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سقط إشبيلية في فخ التعادل الإيجابي بهدف على أرضه ملعب سانشيز بيثخوان ووسط جماهيره أمام راسينج سانتاندير في المباراة التي جرت بين الفريقين في ختام الجولة الرابعة من الليجا.
سجل ألفارو نيجريدو هدف إشبيلية الوحيد في الدقيقة 13 من ركلة جزاء بينما تعادل بابلو بينيوس للضيوف في الدقيقة 54.
الشوط الأول شهد سيطرة لإشبيلية فضاعت تسديدة جميلة بدييجو بيروتي الذي ارتطمت كرته بالقائم في الدقيقة الـ7 لكن التعويض جاء سريعاً بركلة جزاء احتسبها الحكم لصالح ألفارو المنفرد من تمريرة عبدالله كونكو الساقطة، لكن الحارس تونيو خرج من مرماه وضرب ألفارو في وجهه بطريقة غريبة بعد أن لمس الأخير الكرة قبل حارس الراسينج، لينبري نيجريدو للركلة بنجاح بعد أن سددها بأناقة على يمين تونيو الذي ذهب لليسار.
لم تسنح فرصة خطيرة أخرى لإشبيلية إلا من بضعة تسديدات أجملها كرة جوارينتي التي مرت بجوار القائم الأيسر لتونيو، لكن الراسينج هو من كاد أن يدرك التعادل في الدقيقة 40 بعد تمريرة مونيتيس العرضية على رأس أرانا الذي لعبها على القائم القريب لكن بالوب كان لها بالمرصاد ليؤمن التقدم لفريقه في نهاية الشوط.
لكن ذلك لم يدم طويلاً في الشوط الثاني، فبعد تسع دقائق من بداية الشوط الثاني رفع سيسما كرة عرضية مرت من الجميع لتجد الظهير الأيمن بينيوس الذي سددها بقوة وبطريقة جميلة على يمين بالوب الذي لم يكن لديه فرصة كبيرة للحاق بتسديدة قوية كهذه.
لم تظهر ردة فعل كبيرة من إشبيلية رغم محاولات بيروتي ورغم اشتراك فابيانو لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي الذي أضاع على إشبيلية نقطتين ليفقد فرصة مشاركة ريال مدريد وفالنسيا في الصدارة بعد أن توقف رصيده عن 8 نقاط في المركز الخامس فيما ارتفع رصيد الراسينج إلى 4 نقاط في المركز الـ14.
سقط إشبيلية في فخ التعادل الإيجابي بهدف على أرضه ملعب سانشيز بيثخوان ووسط جماهيره أمام راسينج سانتاندير في المباراة التي جرت بين الفريقين في ختام الجولة الرابعة من الليجا.
سجل ألفارو نيجريدو هدف إشبيلية الوحيد في الدقيقة 13 من ركلة جزاء بينما تعادل بابلو بينيوس للضيوف في الدقيقة 54.
الشوط الأول شهد سيطرة لإشبيلية فضاعت تسديدة جميلة بدييجو بيروتي الذي ارتطمت كرته بالقائم في الدقيقة الـ7 لكن التعويض جاء سريعاً بركلة جزاء احتسبها الحكم لصالح ألفارو المنفرد من تمريرة عبدالله كونكو الساقطة، لكن الحارس تونيو خرج من مرماه وضرب ألفارو في وجهه بطريقة غريبة بعد أن لمس الأخير الكرة قبل حارس الراسينج، لينبري نيجريدو للركلة بنجاح بعد أن سددها بأناقة على يمين تونيو الذي ذهب لليسار.
لم تسنح فرصة خطيرة أخرى لإشبيلية إلا من بضعة تسديدات أجملها كرة جوارينتي التي مرت بجوار القائم الأيسر لتونيو، لكن الراسينج هو من كاد أن يدرك التعادل في الدقيقة 40 بعد تمريرة مونيتيس العرضية على رأس أرانا الذي لعبها على القائم القريب لكن بالوب كان لها بالمرصاد ليؤمن التقدم لفريقه في نهاية الشوط.
لكن ذلك لم يدم طويلاً في الشوط الثاني، فبعد تسع دقائق من بداية الشوط الثاني رفع سيسما كرة عرضية مرت من الجميع لتجد الظهير الأيمن بينيوس الذي سددها بقوة وبطريقة جميلة على يمين بالوب الذي لم يكن لديه فرصة كبيرة للحاق بتسديدة قوية كهذه.
لم تظهر ردة فعل كبيرة من إشبيلية رغم محاولات بيروتي ورغم اشتراك فابيانو لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي الذي أضاع على إشبيلية نقطتين ليفقد فرصة مشاركة ريال مدريد وفالنسيا في الصدارة بعد أن توقف رصيده عن 8 نقاط في المركز الخامس فيما ارتفع رصيد الراسينج إلى 4 نقاط في المركز الـ14.