تأهل فريق زينيت كازان الروسي إلى نصف نهائي بطولة العالم للأندية للكرة الطائرة التي تقام في العاصمة القطرية الدوحة، وتستضيفها أكاديمية التفوق الرياضي "أسباير زون" حتى الثامن من الشهر الحالي، بفوزه على الزمالك المصري بثلاثة أشواط نظيفة بنتيجة 25-18 و25-13 و25-11.
وبهذا الفوز يكون زينيت كازان المشارك ببطاقة دعوة خاصة قد حجز بطاقة التأهل الثانية عن المجموعة الأولى، بعد أن كان فريق ترينتينو الإيطالي بطل أوروبا قد ضمن تأهله أمس الأربعاء إلى الدور ذاته بفوزه على زينيت كازان تحديداً.
ولم يقدم الزمالك مستواه المعهود وظهر الإرهاق والإجهاد بشكل واضح على لاعبيه خصوصاً بعد المباراة القوية التي قدموها بالأمس أمام كوروزال بطل بورتوريكو (ساعتان وستة دقائق) ما انعكس اليوم سلبياً على أداء الفريق بشكل عام.
وتميز الفريق الروسي بإرسالاته القوية والدقيقة في الوقت الذي كان استقبال بطل أفريقيا ضعيفاً والذي يعاني أصلاً من صغر سن لاعبيه وعدم خبرتهم.
وعرف الفريق الروسي أن المباراة لا تحمل القسمة على اثنين فهزيمته تعني صعود الزمالك إلي المربع الذهبي بدلاً منه، فضرب بقوة وقدم لمحات فنية وتكتيكية وقف أمامها أبطال أفريقيا عاجزين.
هذا وتألق الفريق الروسي هجومياً ودفاعياً بتحقيقه 33 ضربة ساحقة مسجلاً في الوقت عينه 17 اعتراضاً ناجحاً مقابل 20 ضربة ساحقة للزمالك و3 اعتراضات ناجحة. وفي قراءة سريعة لهذه الإحصائيات يظهر الفارق الشاسع بين الفريقين من الناحية الدفاعية التي تعتبر الحصن الأول والأخير لأي فريق يريد الفوز في رياضة الكرة الطائرة.
ولم يرتق أداء محمد جبل وزميله محمد بداوي إلى مستوى اللقاء، في الوقت الذي تألق فيه معظم لاعبي زينيت وعلى وجه الخصوص الأميركي ستانلي كلايتون حامل ذهبية أولمبياد بكين 2008 (13 كرة ساحقة).
وبهذا الفوز يكون زينيت كازان المشارك ببطاقة دعوة خاصة قد حجز بطاقة التأهل الثانية عن المجموعة الأولى، بعد أن كان فريق ترينتينو الإيطالي بطل أوروبا قد ضمن تأهله أمس الأربعاء إلى الدور ذاته بفوزه على زينيت كازان تحديداً.
ولم يقدم الزمالك مستواه المعهود وظهر الإرهاق والإجهاد بشكل واضح على لاعبيه خصوصاً بعد المباراة القوية التي قدموها بالأمس أمام كوروزال بطل بورتوريكو (ساعتان وستة دقائق) ما انعكس اليوم سلبياً على أداء الفريق بشكل عام.
وتميز الفريق الروسي بإرسالاته القوية والدقيقة في الوقت الذي كان استقبال بطل أفريقيا ضعيفاً والذي يعاني أصلاً من صغر سن لاعبيه وعدم خبرتهم.
وعرف الفريق الروسي أن المباراة لا تحمل القسمة على اثنين فهزيمته تعني صعود الزمالك إلي المربع الذهبي بدلاً منه، فضرب بقوة وقدم لمحات فنية وتكتيكية وقف أمامها أبطال أفريقيا عاجزين.
هذا وتألق الفريق الروسي هجومياً ودفاعياً بتحقيقه 33 ضربة ساحقة مسجلاً في الوقت عينه 17 اعتراضاً ناجحاً مقابل 20 ضربة ساحقة للزمالك و3 اعتراضات ناجحة. وفي قراءة سريعة لهذه الإحصائيات يظهر الفارق الشاسع بين الفريقين من الناحية الدفاعية التي تعتبر الحصن الأول والأخير لأي فريق يريد الفوز في رياضة الكرة الطائرة.
ولم يرتق أداء محمد جبل وزميله محمد بداوي إلى مستوى اللقاء، في الوقت الذي تألق فيه معظم لاعبي زينيت وعلى وجه الخصوص الأميركي ستانلي كلايتون حامل ذهبية أولمبياد بكين 2008 (13 كرة ساحقة).