البعض يقارن بين الأسطورة المكسيكية الذي لعب سابقاً لريال مدريد وبين النجم البرتغالي ...
اعترف
لاعب ريال مدريد السابق هوجو سانشيز بأنه معجب كثيراً بالنجم البرتغالي
كريستيانو رونالدو حيث اعتبره نجم نجوم المكسيك شبيهاً به و أن قصتيهما مع
المستديرة في بلاد إسبانيا متماثلتين.
و أضاف هوجو في مقابلة مع صحيفة
الـ"ماركا" المدريدية قائلاً "كريستيانو رونالدو هو هو كما كنت أنا.
بالنسبة له، و كما حدث لي أنا أيضاً، كراهية الآخرين له هي التي تدفعه إلى
الأمام. كل ما في الأمر هو مجموعة من الغيورين و الحاسدين... من المحزن أن
المدافعين الآن يستهدفونه بشكل مباشر. من أجل صالح كرة القدم، يجب حماية
كريستيانو رونالدو..."
و تابع مدرب ألميريا المقال حديثه قائلاً "أتمنى أن يفوز ريال مدريد بالليجا، ليس هناك فارق كبير بينه و بين برشلونة..."
أما بالحديث عن الظلم التحكيمي الذي
تناولته الصحف المدريدية في أولى صفحاتها خلال الأسابيع الأخيرة، كشف هوجو
سانشيز قائلاً "الحكام هم جزء من هذا العالم و علينا دعمهم و حمايتهم. أنا
عضو في اللجنة الفنية للإتحاد الدولي لكرة القدم و يهمني كثيراً أن تحظى
هذه اللعبة بسمعة جيدة بما فيها حكامها. أنا لا أحبذ فكرة التشكيك في
مصداقيتهم، لا أحد يحق له ذلك، لا اللاعبين، لا الرئيس و لا أحد آخر..."
اعترف
لاعب ريال مدريد السابق هوجو سانشيز بأنه معجب كثيراً بالنجم البرتغالي
كريستيانو رونالدو حيث اعتبره نجم نجوم المكسيك شبيهاً به و أن قصتيهما مع
المستديرة في بلاد إسبانيا متماثلتين.
و أضاف هوجو في مقابلة مع صحيفة
الـ"ماركا" المدريدية قائلاً "كريستيانو رونالدو هو هو كما كنت أنا.
بالنسبة له، و كما حدث لي أنا أيضاً، كراهية الآخرين له هي التي تدفعه إلى
الأمام. كل ما في الأمر هو مجموعة من الغيورين و الحاسدين... من المحزن أن
المدافعين الآن يستهدفونه بشكل مباشر. من أجل صالح كرة القدم، يجب حماية
كريستيانو رونالدو..."
و تابع مدرب ألميريا المقال حديثه قائلاً "أتمنى أن يفوز ريال مدريد بالليجا، ليس هناك فارق كبير بينه و بين برشلونة..."
أما بالحديث عن الظلم التحكيمي الذي
تناولته الصحف المدريدية في أولى صفحاتها خلال الأسابيع الأخيرة، كشف هوجو
سانشيز قائلاً "الحكام هم جزء من هذا العالم و علينا دعمهم و حمايتهم. أنا
عضو في اللجنة الفنية للإتحاد الدولي لكرة القدم و يهمني كثيراً أن تحظى
هذه اللعبة بسمعة جيدة بما فيها حكامها. أنا لا أحبذ فكرة التشكيك في
مصداقيتهم، لا أحد يحق له ذلك، لا اللاعبين، لا الرئيس و لا أحد آخر..."