[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حقق خيتافي مفاجأة كبيرةً إثر فوزه الليلة على مضيفه إشبيلية في سانشيز بيثخوان بثلاثة أهداف لهدف ضمن المرحلة الثالثة عشر من الدوري الإسباني لكرة القدم.
و كان قائد خيتافي مانو ديل مورال السباق للتهديد من محاولة خطيرة في الدقيقة الأولى لكن الكرة ذهبت جانبية للمرمى، ثم حاول زميله ميكو بعدها بدقيقتين لكنه لم يفلح في إفتتاح النتيجة قبل أن يمسك إشبيلية بزمام الأمور و يشن سلسلة من الهجمات على مرمى الحارس كودينا.
و في الدقيقة العشرين، أتيحت أولى الفرص الخطيرة لأصحاب الأرض لكن كودينا تصدى لتسديدة روماريك بدون صعوبة، قبل أن يهزمه المهاجم المالي فريديك كانوتي بعدها بتسع دقائق فقط حين إستفاد من كرة ميتة لحق بها روماريك و أنقذها من الخروج من خط الملعب وسط ذهول و تراخي لاعبي خيتافي.
و في الدقيقة الـثالثة و الثلاثين، أتيحت مجدداً فرصة للكاميروني رومايك النشيط في صفوف إشبيلية خلال شوط المباراة الأول و الذي إنتهى بتقدم أصحاب الأرض في النتيجة بهدف نظيف.
و في الجولة الثانية، و في الوقت الذي إنتظر فيه الجميع تعزيز إشبيلية النتيجة بهدف ثانٍ و سيطرته على أطوار اللقاء، أعطى المدير الفني جريجوريو مانثانو تعليماته للاعبين بالإحتفاظ بالكرة و المحاولة قدر الإمكان اللعب على المرتدات و إجهاد الفريق الخصم و هي الخطة التي إنقلبت ضد النادي الأندلسي الذي إنكشف دفاعه المرتبك.
و أتيحت لخيتافي الفرصة الأولى لتعديل النتيجة في الدقيقة الرابعة و الخمسين عن طريق الفنزويلي فيدور ميكو الذي سدد الكرة بقدمه اليمنى و إصطدمت بالقائم قبل أن يحصل فريقه على ركلة جزاء بعدها بثلاثة دقائق فقط إثر إرتطام الكرة بيد المدافع عبد الله كونكو، تولى تنفيذها بنجاح القائد مانو ديل مورال.
و في ظرف دقيقة واحدة فقط قلب خيتافي الأمور رأساً على عقب إثر إضافته للهدف الثاني بعد خطأ دفاعي في تشتيت الكرة، إستغله الموهوب ميكو إثر إستلامه الكرة بنجاح و تسديده كرةً قوية في الزاوية اليمنى من مرمى أندريس بالوب.
و وسط ذهول و تفاجأ مدرب إشبيلية جريجوريو مانثانو بإنقلاب الوضع في المباراة، حاول خيتافي كل ما في وسعه لإثبات أفضليته خلال شوط المباراة الثاني و واصل هجماته الخطيرة على مرمى بالوب حتى جاء الهدف الثالث عن طريق الجناح المتألق بيدرو ريوس في الدقيقة الـثامنة و السبعين، ليقضي بذلك على كل آمال النادي الأندلسي الذي كان يطمح للفوز و مواصلة اللحاق بفرق المقدمة.
حقق خيتافي مفاجأة كبيرةً إثر فوزه الليلة على مضيفه إشبيلية في سانشيز بيثخوان بثلاثة أهداف لهدف ضمن المرحلة الثالثة عشر من الدوري الإسباني لكرة القدم.
و كان قائد خيتافي مانو ديل مورال السباق للتهديد من محاولة خطيرة في الدقيقة الأولى لكن الكرة ذهبت جانبية للمرمى، ثم حاول زميله ميكو بعدها بدقيقتين لكنه لم يفلح في إفتتاح النتيجة قبل أن يمسك إشبيلية بزمام الأمور و يشن سلسلة من الهجمات على مرمى الحارس كودينا.
و في الدقيقة العشرين، أتيحت أولى الفرص الخطيرة لأصحاب الأرض لكن كودينا تصدى لتسديدة روماريك بدون صعوبة، قبل أن يهزمه المهاجم المالي فريديك كانوتي بعدها بتسع دقائق فقط حين إستفاد من كرة ميتة لحق بها روماريك و أنقذها من الخروج من خط الملعب وسط ذهول و تراخي لاعبي خيتافي.
و في الدقيقة الـثالثة و الثلاثين، أتيحت مجدداً فرصة للكاميروني رومايك النشيط في صفوف إشبيلية خلال شوط المباراة الأول و الذي إنتهى بتقدم أصحاب الأرض في النتيجة بهدف نظيف.
و في الجولة الثانية، و في الوقت الذي إنتظر فيه الجميع تعزيز إشبيلية النتيجة بهدف ثانٍ و سيطرته على أطوار اللقاء، أعطى المدير الفني جريجوريو مانثانو تعليماته للاعبين بالإحتفاظ بالكرة و المحاولة قدر الإمكان اللعب على المرتدات و إجهاد الفريق الخصم و هي الخطة التي إنقلبت ضد النادي الأندلسي الذي إنكشف دفاعه المرتبك.
و أتيحت لخيتافي الفرصة الأولى لتعديل النتيجة في الدقيقة الرابعة و الخمسين عن طريق الفنزويلي فيدور ميكو الذي سدد الكرة بقدمه اليمنى و إصطدمت بالقائم قبل أن يحصل فريقه على ركلة جزاء بعدها بثلاثة دقائق فقط إثر إرتطام الكرة بيد المدافع عبد الله كونكو، تولى تنفيذها بنجاح القائد مانو ديل مورال.
و في ظرف دقيقة واحدة فقط قلب خيتافي الأمور رأساً على عقب إثر إضافته للهدف الثاني بعد خطأ دفاعي في تشتيت الكرة، إستغله الموهوب ميكو إثر إستلامه الكرة بنجاح و تسديده كرةً قوية في الزاوية اليمنى من مرمى أندريس بالوب.
و وسط ذهول و تفاجأ مدرب إشبيلية جريجوريو مانثانو بإنقلاب الوضع في المباراة، حاول خيتافي كل ما في وسعه لإثبات أفضليته خلال شوط المباراة الثاني و واصل هجماته الخطيرة على مرمى بالوب حتى جاء الهدف الثالث عن طريق الجناح المتألق بيدرو ريوس في الدقيقة الـثامنة و السبعين، ليقضي بذلك على كل آمال النادي الأندلسي الذي كان يطمح للفوز و مواصلة اللحاق بفرق المقدمة.