[/b
من طرف ḿἓṧṧῖ الثلاثاء نوفمبر 03, 2009 10:56 pmبلغت فرق مانشستر يونايتد وتشلسي الانكليزيان وبوردو الفرنسي وبورتو البرتغالي الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم في الجولة الرابعة اليوم الثلاثاء، في حين انتهى لقاء القمة بين ميلان الإيطالي وريال مدريد الإسباني بالتعادل 1-1.
على ملعب "اولدترافورد"، مارس مانشستر يونايتد هوايته المفضلة المتمثلة بتسجيل أهداف متأخرة فنجح في قلب تخلفه 3-1 حتى الدقيقة 83 إلى تعادل ليحتفظ برصيده خالياً من الهزائم على أرضه في 23 مباراة وتحديداً منذ سقوطه أمام ديبورتيفو لا كورونيا الإسباني في تشرين الأول/أكتوبر 2001.
وأراح مدرب مانشستر اليكس فيرغوسون بعض لاعبيه الأساسيين فلم يشرك البلغاري ديميتار برباتوف وواين روني (شارك في منتصف الشوط الثاني) وثنائي خط الدفاع ريو فرديناند والصربي نيمانيا فيديتش لادخار جهودهم لمباراة القمة ضد تشلسي في الدوري المحلي.
وفاجأ الفريق الروسي ضيفه بافتتاح التسجيل عبر الان جاغوييف الذي توغل داخل المنطقة وأطلق كرة قوية بيسراه فشل الحارس الهولندي ادوين فان در سار في التصدي لها (25)، لكن مايكل اوين نجح في إدراك التعادل بعد 5 دقائق عندما استغل تمريره بالكعب من البرتغالي لويس ناني وسدد داخل الشباك.
ولم ينعم "الشياطين الحمر" بتعادلهم لأن الصربي ميلوش كراسيتش نجح في منح فريقه التقدم مجدداً عندما راوغ فان در سار وسجل داخل شباكه بعد دقيقة واحدة.
ودخل مانشستر الشوط الثاني مصمماً على إدراك التعادل لكن الفريق الروسي الذي اعتمد على الهجمات المرتدة استغل واحدة سريعة ليسدد فاسيلي بيريزوتسكي الكرة برأسه بعيداً عن متناول فان در سار (47).
ورمى مانشستر بكل ثقله ودخل روني في الدقيقة 58، وضغط فريقه على مرمى الحارس ايغور اكينفييف الذي تألق في الذود عن عرينه، في حين أنقذه القائم اثر تسديدة للإيطالي فيديريكو ماكيدا (80).
وقلص مانشستر الفارق عندما رفع غاري نيفيل كرة من ركلة حرة داخل المنطقة تابعها بول سكولز برأسه في الزاوية البعيدة (83)، قبل أن يدرك الإكوادوري انطونيو فالنسيا التعادل بتسديدة قوية من خارج المنطقة ارتطمت بأحد مدافعي سسكا خادعة حارسه (90).
على ملعب "اولدترافورد"، مارس مانشستر يونايتد هوايته المفضلة المتمثلة بتسجيل أهداف متأخرة فنجح في قلب تخلفه 3-1 حتى الدقيقة 83 إلى تعادل ليحتفظ برصيده خالياً من الهزائم على أرضه في 23 مباراة وتحديداً منذ سقوطه أمام ديبورتيفو لا كورونيا الإسباني في تشرين الأول/أكتوبر 2001.
وأراح مدرب مانشستر اليكس فيرغوسون بعض لاعبيه الأساسيين فلم يشرك البلغاري ديميتار برباتوف وواين روني (شارك في منتصف الشوط الثاني) وثنائي خط الدفاع ريو فرديناند والصربي نيمانيا فيديتش لادخار جهودهم لمباراة القمة ضد تشلسي في الدوري المحلي.
وفاجأ الفريق الروسي ضيفه بافتتاح التسجيل عبر الان جاغوييف الذي توغل داخل المنطقة وأطلق كرة قوية بيسراه فشل الحارس الهولندي ادوين فان در سار في التصدي لها (25)، لكن مايكل اوين نجح في إدراك التعادل بعد 5 دقائق عندما استغل تمريره بالكعب من البرتغالي لويس ناني وسدد داخل الشباك.
ولم ينعم "الشياطين الحمر" بتعادلهم لأن الصربي ميلوش كراسيتش نجح في منح فريقه التقدم مجدداً عندما راوغ فان در سار وسجل داخل شباكه بعد دقيقة واحدة.
ودخل مانشستر الشوط الثاني مصمماً على إدراك التعادل لكن الفريق الروسي الذي اعتمد على الهجمات المرتدة استغل واحدة سريعة ليسدد فاسيلي بيريزوتسكي الكرة برأسه بعيداً عن متناول فان در سار (47).
ورمى مانشستر بكل ثقله ودخل روني في الدقيقة 58، وضغط فريقه على مرمى الحارس ايغور اكينفييف الذي تألق في الذود عن عرينه، في حين أنقذه القائم اثر تسديدة للإيطالي فيديريكو ماكيدا (80).
وقلص مانشستر الفارق عندما رفع غاري نيفيل كرة من ركلة حرة داخل المنطقة تابعها بول سكولز برأسه في الزاوية البعيدة (83)، قبل أن يدرك الإكوادوري انطونيو فالنسيا التعادل بتسديدة قوية من خارج المنطقة ارتطمت بأحد مدافعي سسكا خادعة حارسه (90).
